المدير يبتزني لينيكني

اسمي رنيم و عمري 18 سنة اشتغل مراقبة أطفال في مدرسة بعد توقفي عن الدراسة و قصتي حدثت من 4 سنوات كنت فيها طالبة في المتوسطة في السنة الثالثة . كنت شقية مثل باقي زميلاتي لكن حياتي العائلية كانت صعبة جدا جدا ، فابي عصبي و يده و الكف و من كثرة ما ذقنا منه من أنواع العذاب أصبحنا نخافه أكثر من الموت نفسه و الجميع يعرف عصبيته و مزاجه المتقلب في البلدة و يتحاشاه و هو يضرب أمي بسبب و بدون سبب خاصة لما يشرب الخمر . كنت اتفشش و اروح عن نفسي في المدرسة لأنسى همومي المنزلية و غطرسة ابي المتسلط . و مع احد صديقاتي كنا نتغيب عن بعض الحصص و نذهب نتمشى في البلدة لأنها دائرة كبيرة و يمكن التخفي فيها بسهولة و لما تقع لي مشكلة أخبر امي و هي تتكفل بالأمر
ولد ينيك امه في كسها المشعر
. ظليت على هذه العادة مدة من الزمن حتى يوم حدوث قصتي هذه حيت علم المدير بتغيبي المستمر عن الحصص و ترقب اليوم الذي أتغيب فيه و لما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب و هناك اخبرني بالسبب و كان يعلم خوفي من ابي كثيرا و اني افضل الموت على ان يعلم بالأمر و لما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض و هددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه
نيك عروسة في ليلة
سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي و كانوا زملاء دراسة كما قال . لكني لم أرتدع و تماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي و لا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي و في احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات و عنفني كثيرا و كانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات و كنت منهم لعدم اجتهادي و كنت اهرب من المنزل عمدا و أفضل الاستدراك على البقاء في البيت . لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي و ايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة و ايقنت بالموت البطيئ و العذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي ؟
بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
ترجيت المدير و بكيت بكاءا شديدا و وعدته و حلفت و اقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي و كأنه يخطط لشيئ ما ! او يريد شيئا ما و كنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي و اتقاء شره . بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح و بدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر و يتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني و خاصة صدري و بزازي المتفجرتان . ثم عاد لمكره و قال لي لابد من اخبار أبيك . ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا و لثقتها في مديرها و صديق أبيها . لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي
سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل و إما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم ؟ من خوفي و براءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد . هنا انهمرت علي القبل من كل حدب و صوب و بدأ يمص شفتاي و هو يلهث و يتنهد و انا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني ، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي و يدخل يده تحت القميص و يتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما و بارزا و جسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي . ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط و قلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث . بعد ما هاجت نفسه و لم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي و يمسكني من الخلف من قلقاتي و يعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت و يحك بلطف و انا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق و كما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي.
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
التصق بي من الخلف و هو بقبل رقبتي و يعصر بزازي و أحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير . انتقل الى نزع ثيابي و انا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة و المكتب مغلق جيدا و ما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير .استسلمت له و تركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه و يتلذذ يجسدي كما يشاء و هو نزع بنطلونه و بقي في الكالسون فقط و كان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون و لم ينزل الكلسون و هنا اندهشت لما رأيت ! عضو كبير مخيف و قلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري و مخيف في وقت واحد ، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه . طلب مني أن امص زبه بعض الشيء و هو يلعب ببزازي ، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني و مع الوقت دخل زبه في فمي و كان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني . لما استسلمت له و عرف اني ملكه اليوم بطحني و نيمني على صدري على المكتب و رجلي في الأرض و رفع المأزر و نزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر و الصغير الوردي و هو يلهث و يلمسه بيده و يحكه بلطف و يلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط و ما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص
نيج نهود قحبة
منه و من أبي . بعدما بطحني على المكتب و فتح رجلي قليلا بدا يمرر زبه بين فلقاتي و فوق كسي حتى يدخله بين رجلي و المسه بيدي من الأمام من طوله ثم يمرره على كسي و يضع اللعاب عليه ليبلل كسي و هنا ظننت أنه سوف ينيكني من طيزي كما فعل بي ابن خالتي من سنتين عندما ناكني من طيزي في بيتهم ههههههه (قصة ثانية سوف احكيها بعدين) و يقضي شهوتة و يتركني أذهب و خاصة لما ركز على طيزي و لكن ربما لما رآني أتالم لما يريد ادخاله غير رأيه و فجأة وضع رأس الزب في فتحة كسي بيت الشفرات و بدا يفرشي رايح جاي و يفتح كسي و كسي مبتل من لعابه و من افرازات زبه ثم دفعه بقوة قليلا آلمني حتى صرخت بصوت منخفض أيييي و هو يقبل رقبتي و يحك شعري و زبه خلاص التصق بكسي و هنا أيقنت ان عذريتي مفقودة اليوم باي باي عليها . رجع قليلا للخلف ربما ليعدل وضعيته ثم عاود الكرة و هذه المرة زاد القوة و أحسست زبه يخترق أحشائي و شعرت بالوخز الشديد مثل الابرة لكنه اكثر ألما في كسي و هو دفع زبه حتى دخل كاملا و بقي لا يتحرك و أنا أتألم قليلا ليس كثيرا لكنه مألم و شعرت كأن شيئا كبيرا في بطني،عاود الكرة 3 مرات يدخل زبه و يخرجه حتى فتحني تماما سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

، لما أخرج زبه أحسست شيئا دافئا يخرج من كسي و يسيل على فخذاي و هو يمسحه بالمناديل الورقية و لما نظرت كان كله دم و هنا عرفت أنه فض بكارتي و فتحني من كسي لكن ماذا افعل الخوف اوصلني لفض بكارتي و لو عدت لفعلت نفس الشيئ خوفا من غطرسة والدي. لما مسح المدير الدم عاود الكرة و بدا ينيكني بلطف في نفس الوضعية يدخل و يخرج زبه و يقبل رقبتي و مرات يقبلني من فمي زادت سرعته قليلا ثم توقف و أخرج زبه و حسبته انتهى لكن مسح زبه جيدا و أعطاني المناديل كي امسحه و كان فيه قليل من الدم و لما نشفته جيدا اخرج من جيبه شيئا حسبته علكة لكنه لما فتحه كان مثل الانبوب البلاستيكي الرقيق الشفاف الملفوف ، و هو واقي لكني لم اكن اعرف ما هو الواقي اسمع به فقط و ادخل زبه فيه ثم مسح زبه على كسي و بلله باللعاب و عاود الكرة ينيكني بالواقي حتى شعرت به يعتصر و يصرخ بصوت خافت أححححححح أمممممممم و زبه يرتعش في كسي كأنه مكهرب و هو يمسكني بقوة ثم نام فوقي و لما اخرج زبه رأيت الواقي مملوئا بمادة بيضاء ههههههههه لم أكن اعرف المني بعد. (ممكن واحد يسال كيف ما تعرفي المني و انتي قلتي ان ابن خالك ناكك من سنتيت؟ نعم ناكني بس كان عمرنا 12 سنة الاثنين و ما نزل من زبه أي شيئ ) . قام باخراج الواقي من زبه و عقده و وضعه في منديل ورقي و خبأه ثم مسح كسي جيدا و هددني إن انا تكلمت أخبر ابي بكل شيئ فأقسمت له أني لن ابوح بحرف ثم قبلني من فمي و أعطاني بعض النقود ههههههههه الكثير منها و لبست ثيابي و عدت للبيت لا استطيع المشي و لما سالتني امي قلت لها سقطت من الرصيف و هي تصدق كل شيء ههههه . كان كسي يؤلمني مدة اسبوع و ما أحسست بفضيحتي الا بعد زمن . ظل المدير كلما اشتهاني يطلبني للمكتب خاصة يوم الثلاثاء بعد الظهر و يختلق لي الاسباب و انا تعودت على النيك و أصبحت اجد فيه لذتي و متعتي و خاصة أني أصبحت افعل ما يحلو لي في المتوسطة من دون رادع ، كسي كفيل بإسكات أي فم ههههههههههه . بعد مدة غير طويلة بدات تاتيني شوهوتي معه و عرفت لذة النيك عن حق و حقيقي مما زاد من تعلقي بالمدير و هو واقع في غرامي لكنه لا يفصح هههههه . كنت كلما اشتقت لزبه أفتعل
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
مشكلة خاصة مع الأساتذة النساء بصفة خاصة لكي يرسلوني لنياكي و مطفي ناري . التعود على الشهوة شيئ صعب خاصة للمراة المراهقة ههههه . بعدها كان يعطيني دواء منع الحمل النوعية الغالية منه التي ليس لها عوارض جانبية لم يشتريها حتى لزوجته ههههههههه . لاني سئمت النيك بالواقي و اردت التمتع بزبه و خاصة انه كان لما ينيكني يدخله اول مرة بلا واقي فاشعر بلذته و قبل القذف بمدة ضع الواقي فقط فلا يعجبني الشعور و كأن الزب تغير علي . لكن بعد حبوب المنع تغير كل شيء . في أحد الأيام طلب مني المجيئ لبيته و هو يسكن في المتوسطة مما سهل الأمر علي و أول مرة اتناك في السرير يايييي ما احلاها و ما اروعها مداعبة و مص و لحس و نيك و خاصة لما يلحس كسي و بظري اكاد أجن و اصرخ بقوة و على السرير الزب يدخل على الآخر و لما ينام فوقي أشعر بثقل جسمه كاملا مما يزيد هيجاني و مرات ينيمني على يطني و يدخل زبه من دون ما يفتح رجلي لأن زبه عن جد كبير . في احد الأيام كنت عنده في المكتب يريد ينيكني بعد عطلة ال15 يوم مباشرة ممكن كان مشتاق هههههههه خاصة اني اصغر و أحلى و اطرى من زوجته هههههههههه .بمجرد ما دخلت المكتب سكر الباب و ارتمى علي يقبلني و يبوس يدي و يعانقني و زبه عامل خيمة مما هيجني ففتحت السحاب و اخرجت زبه من جنب الكلسون و هو مثل العمود و بديت أمص و العب و كنت مشتاقة كثيرا حتى بدأ يإن من الشهوة و اراد النيك من الكس فقلت له انني في العادة الشهرية و زبه منتصب يكاد ينفجر ههههههههه. لم يدري ما يفعل فقلت له ادخله في طيزي لو أردت و انا كنت اتمنى ان ينيكني من طيزي من شدة ما تشوقت خاصة انه كان كلما ناكني من كسي يمرر زبه فوق فتحة طيزي فاهيج و اريده أن يدخل و يزورني في طيزي و هاهي الفرصة جاءت برجليها أردت تذكر اول قصة حب لي
فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
مع ابن خالي لما ناكني من طيزي من سنتين ههههههه. تردد قليلا ثم حسم أمره و بدأ يفرشي طيزي و انا أئن من ضربات زبه المتتالية فوق طيزي و كنت سبق و بللت زبه كثيرا بالمص و هو كذلك ما قصر في تبليل طيزي ثم مسك زبه بيده لأن الطيز ضيق هههههههه. و بدأ يدفع للداخل ،كان شعورا رائعا ممزوجا باللذة والألم و المتعة و الصراخ الخافت حتى تسسل الزب للداخل و هنا انقطعت انفاسي من كبره و جحظت عيناي بقوة اييييييي أحححححح وجع كبير في طيزي يا حبيبي بالشويش ارجوك . كان وكأنه لا يسمعني همه زبه فقط فما اكملت كلامي حتى كان زبه مستقرا للخصيتين في طيزي و كلما أدخل زبه بقوة تضربت خصيتيه كسي المبلل و انا أنازع بشده حتى قذف حمممه الدافئة و يا له من شعور لما يسيل المني في داخل الطيز يايييي رهيييب و حلو و ممتع جدا. و أصبحت عادة كلما ناكني يضربني زبين واحد من الكس و واحد من الطيز و يشبعني للآخر . تحولت لقحبته الخاصة او خليلته لمدة 4 سنوات و ما زال ينيكني كأنه زوجي .و الشغل الذي انا فيه هو من سعى لي كي لا افارقه .المهم تطورت علاقنا كثيرا و أصبحنا نمارس النيك بشتى الطرق

امي مرميه في احضان اخوها ينيكها

أنا اسمي نادر، وعندي 19 سنة من مدينة الاسكندرية، والدي أتوفى من 5 سنين، وعايش مع أمي اللي كان عندها 37 سنة. بس شكلها يبان كأنها لسة صغيرة وهي لسة محافظة على جمالها ورشاقتها، وأي حد بيشوفها بيقول عمرها ما بين 25 سنة و30 سنة. بشرتها بيضاء، ووشها مافيهوش أي تجاعيد، وشعرها أسود ناعم وطويل واصل لغاية وسطها، وجسمها ملفوف، بس مش مليان أوي،
ولد ينيك امه في كسها المشعر
يعني رفيعة من الوسط بس بزازها ماسكة نفسها وطيزها بارزة على الآخر شبه نجمات أفلام السكس اللاتينو. بعد ما والدي أتوفي بكام شهر بدأت المشاكل ما بين أمي وأخوالي بسبب إنهم ماكنوش راضين إنها تسكن لوحدها، بس أمي كانت راكبة دماغها، ورفضت
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
تسمع لأي حد وكمان رفضت كل الرجالة اللي أتقدموا عشان يتجوزوها برغم إنها زي ما قولتلكوا كانت لسه في عز شبابها ومرغوب فيها. وكانت النتيجة إن كل إخوالي تخلوا عنها ما عدا أصغر واحد فيهم. كان اسمه مدحت وكان عمره 25 سنة يعني أقرب لسني من سنها. وكان دايماً يجي لنا البيت، ويسأل علينا إذا كان ناقصنا حاجة أو محتاجين حاجة، وساعات كان يبات عندنا في البيت.
نيك عروسة في ليلة
من حوالي سنة، لما كنت في الثانوية العامة كنت بذاكر مع واحد صاحبي وكنت بقضي عنده بالأسبوع، وفي يوم روحت البيت عندنا في نص الليل ومرضيتش أصحي أمي من عز النوم ففتحت بالمفتاح اللي كان معايا، وأتسحبت لغاية أوضة بس سمعت صوت أمي طالع من الأوضة، وكانت بتضحك بصوت عالي، وكان في صوت راجل معاها. قربت من الأوضة وحطيت وداني على الباب، سمعت صوت خالي مدحت، وهو بيقول لأمي: “مصي يا متناكة عايزاني أركب عليك مصي جامد.” وأمي بترد عليه :
بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
” إنت ديوث وقواد من صغرك يا مدحت. ” وخالي عمال يتأوه ويقول لها: “آآآآه زبي يا متناكة.” طبعاً أنا وشي جاب ألوان وما بقتش عارف أعمل أيه في اللي أنا شوفتوا ده. أدبحهم هما الاتنين وأغسل عاري، ودا كان تفكيري ساعتها بحكم تربيتي، لكن في نفس الوقت كنت حاسس بمتعة غريبة من اللي كنت باسمعه من أمي وخالي، وزبي وقف على الآخر. فقررت أني أسمع للآخر ايه اللي هيحصل ما بينهم.
فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
ومن كتر الكلام المثير اللي كانوا بيقولوه طلعت زبي وبدأت أضرب عشرة على صوت أمي وهي بتتناك، ونزلت لبني على باب أوضة أمي،وفضلت أسمعهم لغاية ما سمعت خالي مدحت بيقول لأمي: “يلا يا بقى أنا ماشي أشوفك بكرة.” قالت له أمي : ” وأنت كمان ما تنساش اللي أتفقنا عليه يا مدحت.” قالها: “إزاي أنسى يا حبيبتي.” جريت بسرعة على أوضتي، وقفلت الباب ورايا.
سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
أول لما سمعت خالي طلع من باب البيت، جريت على أوضة أمي، كان تفكيري كله إن أشوف بزازها وجسمها وهي عريانة. خبط بأمي وهي طالعة من الأوضة وهي عريانة، وأنا زبي واقف وماسكه بايدي. طبعاً أمي أتصدمت، وأنا قلبي كان بيدق من الخوف. وقفنا دقيقة نبص لبعض. وهي قالت لي بنبرة حادة: “إنت بتعمل ايه هنا.” رديت عليها بصوت عالي: “وإنتي مين كان عندك جوه في الأوضة.” قالت لي: “ما فيش حد كان عندي.” قلت لها: “أنا لسة شايف خالي طالع من البيت، وسمعت كل حاجة كنتوا بتعملوها.” أمي أتصدمت وسألتني سمعت ايه. قلت لها: “قلت لها سمعت إن أمي العفيفة بتتناك ومن مين من أخوها. قال لي وهي خايفة ومرتبكة: “ما تصدقش اللي أنت سمعته دا كان كلام بس.” قلت لها: “غنتي لسه هتكدبي كمان يا متناكة، وأنتي عايشة حياتك بالطول والعرض وما صدقتي بابا مات عشان تمشي على حل شعرك والكل ينيك فيكي.”
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
حضنتني جامد وقالت لي وهي بتبكي: “ما تقولش كدا على أمك.” رحت باعدها مني، وجريت على أوضتي، وهي جريت ورايا، وقعدت تنادي عليا: “كفايا بقى يا نادر أسمعني.” وأنا مديها ضهري. دخلت أوضتي ورميت نفسي على سريري، وأديتها ضهري، وهي بتقول لي أسمعني يا نادر. قلت لها: أحرجي برا وأقفلي الأوضة أنتي مش أمي وما يشرفنيش إنك تكوني أمي إنتي واحدة متناكة.” أتعصبت عليا وقالت لي: “أخرس يا كلب ما تقولش على أمك كده.” وضربتني على وشي جامد.
نيج نهود قحبة
رحت متعصب وسحبتها من شعرها، ورميتها على السرير وفي نيتي إني أغتصبها. وقلت لها: “إنتي واحدة متناكة وأنا أولى بكسك من زب الغريب.” وطلعت زبي وحطيته في بقها وهي بتقول: “كفاية يا نادر كفاية خالك عليا.” قلت لها: ” وأنا محروم أكتر من خالي وأنا أولى بكسك.” وركبت عليها ودخلت زبي في كسها، وهي بدأت تصرخ وتقول آآآآآه، وأنا بقولها: “زبي هيقطعك يا متناكة.” وهي بتقول لي: “ما تكلمنيش كده.” وأنا ماسكها من زورها وخانقها، وزبي حاطه في كسها. وقلت لها: “كسك من النهادرة بتاعي.”

سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

وبقيت أنيك فيها جامد وسقطت كل الحواجز اللي كانت ما بينا. وهي ساحت في ايدي وبقيت تقول: “آآآآآهه زبك جامد نيكني يا حبيبي دلع أمك أنا كسي ليكي.” وفضلن أدخل زبي في كسها وأطلع بكل قوة وعنف لغاية ما حسيت إني زلت لبني في كسها، وطلعته ورميت شويا على وشها، وحكيت زبي فيه عشان ينضف، وهي بتلحس فيه زي المحرومة. من ساعتها بقينا أنا وخالي بنجتمع عليها عشان ننيكها في كسها وطيزها.

حماتي تقلع عريانة وتهيجني

صديقى اسمه عادل مهندس مدنى تزوج من اسرة ريفية بنت بياض قشطة عيون خضرا جسم ملفوف رجلين مربربة طياز مدورة تقدر تتخيل شكلها من تحت الهدوم صدر صغير مشدود مش مدلدل بتلبس عبايات مودرن و طرحة او دريسات تركى بتاعة المحجبات والدتها زى ما شفناها فى الفرح منقبة عيون خضرا من تحت النقاب تقريبا جسمها زى بنت جسمها بس هى مليانة عن بنتها و صدرها مدلدل من الرضاعة عادل كان بيشتكى ان علاقته بمراته عادية لا مص و لا لحس شوية
ولد ينيك امه في كسها المشعر
بوس و احضان و ارزع فى السقف نزلوا مرات عادل مدرسة ابتدائى اسيب عادل يتكلم
فى يوم الفون بتاع مراتى رن الساعة ٢ بالليل و لقيت مراتى انهارت اخدت من ايدها التليفون عرفت من اخوها ان حمايا مات جهزنا العربية و سافرنا بسرعة للقرية حمايا ٦٠ سنة و حماتى ٤٥ سنة جوزوها صغيرة ١٢ سنة تقريبا خلفت ٦ عيال ٥ صبيان و مراتى رحنا البلد لقيت حماتى منهارة بعد الدفنة و العزا و فى اليوم التالت و احنا بنستعد علشان نروح حماتى وقعت من طولها ولادها جابوا دكتور بسرعة قال حالة انهيار عصبى انا هديلها حقنة مهدئة هتنام كتير بس لازم حد يتابعها و ياخد باله منها اخوات مراتى كل واحد روح بيته و سابونا على اساس اننا بنبات معاها و مراتى هتاخد بالها من والدتها مراتى قالتلى عادل مش هيتفع ماما تنام بعباية الخروج ساعدنى نغير هدومها قلتلها مش هينفع قالتلى دى زى والدتك سندتها و اول مرة
نيك عروسة في ليلة
المس جسم حماتى اوووووف طرى ملبن من ملمس جسمها زبى اعلن تمرده و هاج و وقف اول مرة على حماتى اللى عمرى ما فكرت فيها جنسيا قلعناها الطرحة و العباية السودا و بقت بالكومبليزون الاسود اللى لابساه تحت العباية احا يا حماتى على بياض لحمك المربرب مع الكومبي الاسود مراتى قالتلى مش هينفع تنام بالبرا هيعملها تسلخات ساعدنى نخلعها الكومبي و البرا احا هو انا ناقص دا انا زبى على اخره قلعناها الكومبي و البرا و بقت بكلوت احمر و انا حسيت ان زبى هيقطع الهدوم من شكل حماتى العريانة جسم ابيض مدور و ملفوف صدر صغير مدلدل سنة افخاد مربربة كس مبين فى الكلوت شعر
بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
بنى فاتح عيون خضرا مراتى جابت عباية نص كم بتاعة حماتى و لبسناهالها المهم مراتى كانت مرهقة جدا قلتلها انا مش جايلى نوم نامى انتى و انا هبأه اطل على ماما كل فترة غيرت و لبست بيجاما نص كم و انا قاعد فى الصالة جسم حماتى مش مفارق خيالى شيطانى قال لى هى واخدة حقنة مهدئة مش هتحس بحاجة قمت فتحت باب اودتها و شغلت النور و هى نايمة فى العباية البيتى نص كم مسكت لحم دراعها طرى و ناعم اوى قربت وشى من و شها و فضلت ابوس فى شفايفها و امص فيهم نزلت ابوس فى رقبتها و الحسها و رفعت العباية صدرها بأه ادامى حلمات فاتحة و صدر ابيض يجنن نزلت و اخدت حلمتها فى بؤى و قعدت امص فى حلمات بزها و زبى هيفرتك هدومى نزلت على سرتها الحس فيها و ابعبص فيها و نزلت ع الكلوت الاحمر
سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
و خلعتهولها خالص بقت حماتى عريانة عباية النوم فوق صدرها و من بزها لحد صوابع رجليها ادامى نزلت مسكت رجلها و قعدت ادعك فى صوابع رجليها و ابوس فى رجليها و امص صوابعهم و طلعت على السمانة ابوسها و اعضعض فيها و طلعت على فخدها ابوس فيه و اعضعض فى لحمه لحد اما لقيت نفسى عند كسها اخدت زنبورها جوا بؤى امص فيه و اعضعص شفايف كسها بشفايفى و ادخل لسانى جوا كسها حسيت انى خلاص مش قادر لازم انيكها طلعت زبى من البنطلون و حاولت ادخلو جوا كسها
فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
كان ناشف لانها تحت تأثير الحقنة المهدئة جريت على المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بشوية منه زبى و دخلتو فى كسها و قعدت اظط ما طولتش من حلاوة كسها دقيقة و نزلت فضلت نايم عليها و زبى جواها بعد اما نزلت لحد اما زبى نام طلعت زبى و نزلتلها العباية و سبتها من غير كلوت طالما جسمها مستور و رحت الحمام شطفت زبى و قعدت فى الصالة شوية جسم حماتى و شكله فى دماغى لسة هجت تانى و زبى وقف ع الاخر رحت داخل الاودة رفعت لها العباية و وقفت اتفرج على جسمها افتكرت انى ما سوفتش طيزها قلبتها على بطنها و اوف على دى طيز مدورة و مربربة مسكت الفلقتين بعدتهم عن بعض لقيت ادامى خرم طيز وردى ضيق ما اتلمسش من جماله نزلت الحس فيه الحس و اعضعض فى فلقات اطيازها
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
بشفايفى و ابوسها و احس خرم طيزها جريت ع المطبخ جبت زيت الاكل دهنت بيه خرم طيزها و بعبصتها و دخلت صباعى جوا خرم طيزها علشان الينه لسة فابريكة هههه و دهنت زبى بالزيت و قلت هيا تحت تأثير المهدئ مش هتحس بحاجة و حطيت راس زبى على خرمها الضيق و رميت تقل جسمى عليها زبى دخل شحط بسبب الزيت و فضلت انيك طيزها لحد اما نزلت جواها جبت مناديل ورق و مسحت الزيت من على طيزها و عدلتها على ضهرها و عدلت هدومها و لبستها الكلوت و رحت نمت جنب مراتى
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
تانى يوم العصر حماتى قامت من النوم كانت مترنحة من الحقنة المهدئة و اسندت على بنتها اللى هى مراتى و هى ماسكة طيزها بايدها التانية و باين على وشها الالم انا ضحكت فى سرى لأنى عارف ان طيزها واجعاها من زبى اللى فتحها المهم دخلت الحمام و سمعت طرخة الم من حماتى انا عارف السبب بس جريت ع الحمام خبطت فيه ايه مراتى قالت ماما تعبانة اوى و مش قادرة تعمل حمام و الخاتم واجعها تعالا نسندها للسرير و نجيب دكتور سندناها و انا قلت ليه الدكتور ماما لو تسمح اشوفها حماتى اتكسفت اوى مراتى قالتلها عادل زى ابنك خليه يشوف نيمتها على جنبها و خليتها ضمت
نيج نهود قحبة
ركبها لصدرها و خليت مراتى قلعتها الكلوت و فتحت طيزها و بصيت و قلتلها ده شرخ شرجى هجيبلك مرهم للشرخ جريت ع الصيدلية و جبتلها مرهم بروكتوسيديل حطينالها منه و بالليل بعد اما حطت كريم مرتين بقت تدخل الحمام عادى بعدها بيومين روحنا و لما جيت انيك مراتى افتكرت الليلة اللى مع حماتى و قلت فى سرى نفسى انيكها تانى بس مستحيل لانها كانت تحت تأثير المهدئ تخيلت مراتى هى حماتى و عملت معاها زى ما عملت مع حماتى بوس رقبة و مص حلمات و مص سرة و لحس صوايع رجلين و بوسها و بوس سمانة و لحسها و بوس فخاد و لحسها و قلبتها على بطنها و بست فلقات اطيازها و لحست خرمهاسكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

الوردى زى امها و حكيت راس زبى فى خرم طيزها من برة و قلبتها على ضهرها و لحست كسها و عضعضت شفايفه بشفايفى و دخلت لسانى فى كسها لدرجة ان مراتى جابت شهوتها تلات مرات قبل اما انيكها و لما دخلت زبى فى كسها الغرقان فى عسلها ضمت رجليها على ضهرى و انا نكتها لحد اما نزلنا مع بعض و فى يوم و انا بحك زبى فى طيزها جبت كريم فير اند لفلى و دهنت بيه خرم طيزها و دخلت صباعى و بعبصتها فى طيزها جوة خالص و فضلت ابعبصها بصوابعى نص ساعة و بعد كده نكت كسها و فضلت ابعبص خرم طيزها كل مرة انيكها فيها لحد اما مرة كنت بحك زبى فى خرم طيزها قررت انى افتح طيز مراتى دخلت راس زبى و انتظرت رد فعلها لانها كانت محافظة جدا و لما لقيتها ساكتة كملت نيك فى طيزها و من يومها و مراتى المدرسة المحافظة الى شرموطتى و خدامة سرير لدرجة ان علاقتنا بقت مص و لحس و 69 و نيك شرجى و فى الكس و يوم موت حمايا كان يوم تحول فى حياتنا الجنسية انا و مراتى و السبب انى نكت حماتى و هى تحت تأثير الحقنة المهدئة

رجال الشارع يقومون بنيكها امام عيني

انا كريم عندي 25 سنة بحس بمتعة اني اشوف الناس بتتفرج علي اختي و كمان هي جسمها حلو اوي رغم انها لسا صغيرة بس جسمها قريب اوي من جسم ليلي علوي نفس الجسم الطيز و الفخاد و البياض بتاع ليلي علوي و مشكلتي معاها انها محترمة و الموضوع ده كان نفسي يتغير بأي طريقة و في شارعنا في واحد كان صاحبي زمان اسمه بوده بس علاقتنا سلام بس هو شكله اصلا مش فحل يعني شبه جستن بابير كدا و ده العجبني يبقي عيل كدا و ينيك اختي و هو اصلا مش راجل امه دي شرموطة من زمان و كمان اخته طالعه شرموطة زي امها نفس التربية رغم ان اخته صغيرة بس شرموطة بتتفرش و بيحصل فيها كل حاجة و ام بوده دي كانت بتحبني و بتتكلم معايا كتير بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ليها علاقة بالسكس لان الشارع كله عارف انها شرموطة بس هي مش بتتشرمط في الشارع خالص
فكرت في الاول ان اخلي رحمة اخت بوده تتعرف عليها و يبقوا صحاب علشان سنهم قريب من بعض شويا بس معرفتش لقيت الموضوع هيبقي صعب جدا بدات افكر ازاي اخليها تبقي واحدة منهم و يبقي نزولها و قعدتها عندهم سهلة و مش هينفع في نفس الوقت اظهر قدامهم اني ديوث او اني عايز اخلي مريم اختي شرموطة قولت هتكلم مع ام بوده كدا كدا احنا بنتكلم عادي و كدا و لما تسئلني علي اختي و امي و كدا احاول اكلمها علي اختي شويا و يوم روحت لام بوده زي ما بروحلها عادي و طبيعي قعدنا انا و هي عادي نتكلم و كدا و لما سئلتني علي اختي عادي بهزار بتقولي بقت في سنة كام قولتلها في تانية جامعة و عايزين نجوزها بقي بضحك كدا لقيتها بتقولي تجوزوها بدري كدا قولتلها اه و ايه المشكلة و كد هو كان معروف علي بوده ده انه بيمشي مع بنات كتير و كلهم بيبقوا صحاب اخته و في سنها و معظمهم شراميط و ده كان مهيجني اوي بس و قعدت معاها شويا اتكلمنا و كدا و مشيت و عادي عدت الايام عادي و كدا لحد بعدها بحوالي اسبوعين قابلتها في الشارع لقتها بتقولي ابقي عدي عليا علي المغرب يا كريم عايزاك عادي قولت ممكن عايزاني اعملها حاجة مثلا او عادي انا نسيت اقول ان احنا في الشارع معروف اننا ناس مبسوطين و كدا و هم كانوا علي قد حالهم شويا بردو روحتلها زي ما قالتلي قعدنا نتكلم شويا و كدا و لقيتها بتقولي ايه رايك لو نخطب الواد بوده لاختك مريم هي قالت كدا و انا كنت هجيبهم علي نفسي و قالتلي احنا عارفين اخلاقها و هي جميلة و مش هنلاقي زيها و كدا قولتلها انا معنديش مانع و ظهر عليا اوي اني مبسوط و هايج قالتلي شكلك فرحان قولتلها لا انا عادي بس المشكلة هنفتح الموضوع ده مع اهلي ازاي قالتلي دي سيبهالي انا هتصرف في الموضوع ده


طبعا انا مشيت من عندها و انا طاير من الفرحة حلمي هيبتدي يتحقق اني متاكد ان الواد ده مش هيسيب مكان في جسمها مش هيلعب فيه و هتتشرمط روحت و نمت عادي و حوالي اسبوع كدا لقيتها بتكلمني في الموبايل و بتقولي تعالي روحتلها قالتلي تعالي ادخل و قفلت الباب بالترباس و دخلنا الاودة الجوا قالتلي هكلمك في حاجة مهمة و مينفعش حد يسمعنا بقولها خير قالتلي انا عارفا عنك كل حاجة و عارفا انك عايز تشرمط اختك و عارفا انك ديوث و قامت طلعت موبايلها و لقيت معاها صور انا كنت مصورها لاختي بلبس البيت و كنت بنزلها علي النت بس من اكونت وهمي معرفش وصلتلها ازاي و عرفت انها هي ازاي مش عارف المهم انا سكت و معرفتش اتكلم ولا افتح بوقي قالتلي اوعي تفتكر ان في يوم هخليك تعمل حاجة انتا مش عايزها ولا هغصبك علي حاجة لان زي ما انتا عايز كدا انا كمان عايزاها تبقي مرات ابني و عايزا اشغلها معايا و دي كانت اول مرة تعترف انها شرموطة قدام او قدام اي حد احنا كلنا عارفين بس من برا بصراحة ساعتها ارتحت شويا و هديت قالتلي الموضوع محدش هيعرفوا خالص من عندك انا و انتا و رحمة و بوده بس الهنعرف ولا هنعرف مخلوق تاني قولتها موافق و زبي كان خلاص هيطلع من البنطلون بصت عليه لقيتها بتقولي ده انتا هتموت و تخليها شرموطة بقي ده انتا ولعت من الكلام بس اومال هتعمل ايه لما تشوفها بتتناك في طيازها البيضة دي من ناس غريبة و انتا بتتفرج قولتلها ده حلم حياتي اشوفها كدا ضحكت قالتلي كل احلامك دي انا هخليهالك حقيقة و روحت من عندها و انا طاير من الفرحة و قعدت اتخيل مريم و هي هتبقي شرموطة رسمي بقي خلاص يومها انا نزلت مرتين بس علي الخيالات و تاني يوم روحت لام بوده علشان نشوف هنعمل ايه قالتلي انها انهردة هتقابل اختي و هتتكلم معاها و هي جيا من الجامعة انا افتكرت انها هتكلمها في موضوع الخطوبة و قولتها ماشي و مشيت و علي الساعة 3 كدا معاد رجوع مريم من الجامعة لقيت ام بوده واقفا علي اول الشارع مستنيها و قابلتها و شايفهم واقفين بيتكلموا بتاع ربع ساعة و يعد كدا مشيوا مع بعض و لفو من الشارع الورا علشان يدخلوا عمارة ام بوده و محدش يشوف اختي من عندنا و يعرف المهم شويا و لقيت ام يوده خرجت و اختي لا و لقيتها بتكلمني انا نسيت اقولكوا اختي في كلية تجارة لقيت ام بوده بتقولي انا قابلت مريم و قولتلها تشرح رياضة لرحمة علشان عندها امتحان و مش عارفا حاجة و مفيش غيرك تشريحلها و هي وافقت و سيباهم جوا تشرحلها. و انها متفقة مع رحمة تحاول تتكلم معاها و تخليها تفوك شويا و تحببها فيها و ان كل يوم بعد الجامعة هتشرحلها شويا انا اتبسطت اوي من فكرة انها في شقتهم اصلا كان مهيجني اوي و قولتلها ماشي و شويا و دخلت و ساعة و لقيت اختي طلعت.


الموضوع ده قعدت كل يوم تعمل كدا و بقت تحبهم و رحمة بقت صاحبتها و بتكلمها في الموبايل و ده الكان نفسي فيه من زمان لحد ما يوم لقيت ام بوده بتكلمني بتقولي تعالي روحتلها كانت قاعدة هي و رحمة دخلت لقيتها بتقولي انهردة هنبدا معاها اول خطوة و قالتلي خليك في الاودة دي و هم هيدخلوا اودة رحمة و لقيت رحمة بتقولي عارف يا كريم انا نفسي من زمان مريم دي تبقي لبوة و بتضحك و بتقولي دي عليها طيز احا بنت متناكة و انا ضحكت قولتها عجبتك قالتلي اوي عايزا بعبوص ميخرجش منها راحت ام بوده قالتلي طلعت مطلب جماهيري اللبوة و شويا و لقيت مريم خبطت الباب قومت داخل انا و ام بوده الاوده التانية و رحمة فتحتلها و خدتها بالحضن و انا بتفرج عليهم مولع قاموا داخلين اوده رحمة و لقيت ام بوده فتحت التيلفزيون مركبا كاميرا في الاودة قعدنا نتفرج لقيت رحمة قامت و طلعت لبس من شنطة شكله جديد ى بتقولها ايه رايك في الحاجات دي و بتوقلها تعالي نقيسهم جسم رحمة ارفع بكتير من مريم قالتها في حاجات كبيرة عليا تعالي نشوفهم لو في حاجة عجبتك خوديها طبعا في الاول مريم كلنت مكسوفة و مش موافقا رحمة قامت قالتلها طيب هقيس انا الاول و انتي قوليلي رايك و بدات تقلع و تقيس و مريم مكسوفة شويا و بتقولها حلو علي معظم الحاجات راحت طلعت جيبة سودا جلد كدا باين انها كبيرة ميكرو جيب بس مقاسها كبير هو كانوا جايبنها لمريم و رحمة لبستها واضح اوي انها كبيرة قالتلها شوفتي طلعت كبيرة اوي اكيد هتيجي علي مقاسك يلا شوفيها قالتها لا دي قصيرة اوي و مش هينفع قعدت تتحايل عليها و تقوم و تمسك فيها و تشدها و طبعا ايدها بتخبط في بزازها و طيزها و انا عارف ان رحمة قصدها لحد ما مريم قالتلها موافقة بس اطلعي برة علي ما اغير قالتلها احنا بنات زي بعض هتتكسفي قالتلها اه معلش قامت رحمة خرجت و مريم قفلت الباب و جت رحمة جري علينا علشان تتفرج عليها معانا و اول نا دخلت قالتلي البت مريم لبن يا كريم جسمها طري اوي يخربيتها و قعدنا احنا التلاتة نتفرج علي مريم كانت في الاول مكسوفة و قامت تقلع البنطلون و اول ما قلعت لقيت ام بوده بتقولي احا دي ملبن حرام الجسم ده يتساب كدا و الكلت كان داخل في طيزها علشان طيزها كبيرة لقيتها بتقولي دي عليها فردتين طياز ولاد متناكة رحمة كانت ولعت و هاجت اوي قامت بسرعة و فتحت عليها باب الاودة و هي لسا ماسكا الجيبا في ايدها و واقفا بالكلوت اتغضت مريم و قالتلها مخبطيش ليه اطلعي برا قالتها خلاص بقي انا زهقت البسي قدامي عادي و قعدت علي السرير و بقي وشها في طيز مريم قامت رحمة قالت لمريم انتي حلوة توي يا بت و بتضحك قامت مريم قالتها لمي نفسك و وطت لبست الجيبة كانت مش عارفا تقفل السوسته و كانت ماسكا شويا عليها و هي بتدخلها كانت بتتهز و طيزها يتترج زي الجيلي و رحمة وراها شايفنها بتلعب في كسها من فوق البنطلون و ام بوده بتقولي ليك حق تبقي ديوث يا كريم دي تجنن انتا ازاي مستحمل كل ده و لقينا رحمة بتقولها استني اساعدك تقفلي السوستا قالتلها لا لا انا هعملها قالتلها في ايه يا بنتي هو انا هاكلك وقامت تقفلها السوستا و طبعا ادتها بعبوص ابن متناكة و هي بتحاول تقفلها لقينا مريم طلعت لقدام قالتها براحا يا رحمة قالتلها ما انتي الطيزك كبيرة و ضحكت قامت مريم قالتلها احترمي نفسك بس عادي من غير زعل قامت رحمة قفلت السوستا و ضربتها علي طيزها طرقعت جامد قالتها اي خدمة و هي بتضحك ابتسمت مريم و قالتلها فين المرايا قالتلها في الاودة التانية


خرجوا من الاودة مريم و وراها رحمة بتتفرج علي طيزها و رجلها في الجيبة كانت طيزها شكلها يجنن و مرسومة في الجيبة و رجلها كلها باينا علشان الجيبة فوق الركبة و بتتهز قدامها و هي ماشيا وراها هايجا اوي عليها و دخلو اودة بوده قالتلها المرايا اها مريم عجبها شكلها اوي في الجيبا و رحمة لاحظت كدا قالتلها تحفة عليكي يا حبيبتي و**** هتاخديها و**** ما هاخدها منك تاني و قعدت تحلف عليها و راحت رحمة قالتلها سبيلي نفسك خالص بقي و هكملك الطقم كله هم اصلا كانوا جايبين ليها الطقم ده كله قالتها ماشي راحت خدتها الاودة تاني و طلعت قميص ابيض قالتلها ده علي الجيبا هيبقي تحفة ماما كانت جابته و طلع كبير عليا اوي قيسيه عليكي كدا قالتلها كدا كتير قالتلها بس ايه الهبل ده مفيش بينا الكلام ده يلا قالتلها طيب اطلعلي علشان اغير قالتلها لا بقي ما خلاص فوكي بقي ايه المشكلة مش قادرة اطلع تاني يلا و هودي وشي الناحيا التانية قامت مريم قلعت التيشرت الكانت لابساه و كانت لابسا سنتيان اسود و بزازها بيضة طالعا منه شكلهم يجنن راحت لبست القميص و رحمة كل شويا تبوس علي بزازها و قامت لابسا القميص و الزراير قفلت بالعافيه كان ضيق و ماسك علي بزازها اوي قامت رحمة لفت قالتلها ايه الجمال دي يا بت يخربيتك ده انتي مزه اوي اتسكفت مريم و راحت رحمة حضنتها قالتها انا بحبك اوي تعالي شوفي نفسك في المرايا راحت مريم كان شكلها سكسي اوي في الطقم ده و راحت رحمة قالتها خليكي زي ما انتي و قامت جابتلها جزمة بكعب حمرا قالتلها دي بتاعت ماما البسيها علي الطقم ده كدا لبستها و الكعب خله طيزها تترفع اكتر بقت شكلها لبوة اوي اوي و قامت رحمة جابت موبايلها و قعدت تصورها و مريم بتقولها لا بلاش علشان الصور محدش يشوفها قالتها متخافيش انا همسحها علي طول علشان تشوفي نفسك بس و قالتلها اتمشي كدا و فضلت وراها تصورها و تصور فيديو لطيزها و هي بتتهز و ام بوده كانت هاجت و سخنت اوي قالتلي انا هقوم انا خليك انتا و كان رحمة و مريم دخلو الاودة بتاعت رحمة قامت ام بوده كأنها لسا جيا من برا و كانت مريم ليا لابسا الطقم


دخلت من باب الشقة و قامت ملقتهمش في الصالة راحت ندهت علي رحمة قالتلها احنا هنا يا ماما مريم اتكسفت و قامت حاولت تلبس اي حاجة لكن كانت ام بوده دخلت عليهم و هي لسا لابسا الجيبا قالتلها ايه يا مريومه الجمال ده حلو اوي اللبس دي عليكي انتي كنتي كدا في الجامعة ولا ايه راحت رحمة قالتلها لا يا ماما ده انا كان من اللبس الاشتريناه امبارح طلع حلو اوي علي مريم و مريم واقفا مكسوفة اوي و بتحاول تنزل الجيبه راحت ام بوده قالتلها مالك يا مريومه مكسوفة مني ولا ايه انا زي ماما يا حبيبتي انتي حلوة اوي اللبس خلاكي حلوة ده انا اجوزك لابني بقي و ضحكت و مريم مكسوفة لسا و ابتسمت كدا راحت ام بوده مسكت مريم من ايدها قالتلها تعالي اقعدي يا حبيبتي انتي انهردة برنسيسة روحي يا رحمة اعمللنا حاجة نشربها انا و مريم قعدت ام بوده جمب مريم قالتها انتي امورة اوي يا مريم و عايزه اكلمك في موضوع كدا قالتها خير يا طنط قالتلها ايه رايك في الواد عبدالرحمن ابني لو يتقدملك راحت مريم قالتلها انا مش بفكر في الموضوع ده دلوقتي خالص يا طنط انا لما اخلص جامعة الاول هفكر في الموضوع ده راحت قالتلها دي خطوبة بس دلوقتي و الجواز بعد الجامعة قالتلها مش عارفا يا طنط سبيني افكر قالتلها ياحبيبتي انتي حلوة و امورة و مش هنلاقي زيك ولا في جمالك ده ابدا انكسفت مريم و وشها احمر راحت ام بوده حطت ايدها علي فخدها قالتلها بتتكسفي مني انا زي ماما ر هبقي حماتك و ضحكوا هم الاتنين بعد كدا رحمة دخلت قالت مين الحمات مين قامت امها قالت عايزا اجوز مريم لاخوكي قالت يا بخته ده انا لو راجل كنت لتجوزتها من زمان قالت مريم اشمعنا ردت قالتلها انتي مش شايفا نفسك يا بتتي ده انتي جامده اوي ولا انتي رايك ايه يا ماما راحت ردت ام بوده قالت بصراحة انا لو راجل هتجوزك طبعا راحت مريم قالت للدرجادي انا هبتدي اتغر كدا و ضحكوا كلهم و بعد كدا مريم قامت غيرت هدومها و لبست لبسها العادي و هم ادوها الطقم كامل و شكرتهم و انا خرجتلهم كنت حاسس خلاص حلمي بيتحقق و فرحان و انا شايف انهم هيجانين عليها اوي


قابلت رحمة بعدها بيومين قالتلي تعالي البيت علشان ماما عايزاك روحتلها لقيتها قاعدة مع بوده ابنها دخلت و سلمت عليهم بوده ده شبه جيستن بابر كدا يعني عيل طري شويا لقيت امه بتقولي انا قولت لبوده علي كل حاجة و هو موافق و فاهم كل حاجة راح هو قالي تعالي يا كريم نتكلم انا و انتا لوحدنا دخلنا الاودة انا و هو قالي ايه يا عم مخطوف كدا ليه ماما حكتلي علي كل حاجة و احنا هنتمتع كلنا مع بعض و كل الانتا عايزه هنعمله احنا هنبقي عائلة كلنا و انا هبقي جوز اختك الهتبقي لبوتنا الجديدة مع اختي و امي و صحابنا و هخلليك يا كريم تتمتع اخر متعة بيها و هي تستاهل كتير و قام طلع موبايله فرجني علي الصور و الفيديوهات بتاعت رحمة لما صورتها و هي لابسا الجيبا و القميص قالي شايف يا كوكي الطيز و الرجل عاملين ازاي شايف بيتهزوا ازاي دي هتمتع الجامعة كلها و الشارع هنا و في المواصلات مصر كلها هتتمتع بيها و انا ارتحت بصراحة و سخنت معاه في الكلام و قعدنا نتكلم لحد ما ام بوده دخلت قالت يلا اخرجوا علشان مريم جيا دلوقتي و هنعرف قالت ايه و وافقت ولا لا و شويا و هكلمكوا اقولكوا تعملوا ايه و قومنا و خرجنا انا و بوده و شويا و لقينا مريم جيا و دخلت علي جوا و ام بوده رحبت بيها جامد عن كل مرة و رحمة قالتلها مش قادرة انهردة تشرحيلي حاجة و خلينا قاعدين مع بعض كلنا كدا احلي و راحت ام بوده قالتلها قولتي ايه في الموضوع الاتكلمنا فيه يا مريومتي قالتلها مش عارفا يا طنط متلغبطة جامد قالتها يا حبيبتي طيب ما تتعرفوا علي بعض و تشوفي هتستريحوا لبعض ولا لا و محدش هيعرف حاجة كل حاجة سر بينا كلنا و اخرجوا و اعملوا الانتو عايزينو و لو استريحتي نتقدملك قالتلها ماشي قالتلها هكلمه يجي تتعرفوا علي بعض مريم اتكسفت شويا و راحت رحمة قالتلها متخافيش اخويا ده يجنن و هتحبيه اوي و انتي اي حد يحبك اصلا يا حبيبتي و ضحكت و قامت باستها و قعدت جمبها بعد كدا لقينا ام بوده بتكلمنا بتقول لبوده تعالي مريم هنا علشان تتعرفوا علي بعض راح قام بسرعة قالي انا رايح لاختك اللبوة هتعرف عليها و ضحك و مشي


وصل بوده و دخل و هم قاعدين سلم علي مريم و هي كانت مكسوفة قامت ام بوده و رحمة قالتلهم نسيبكوا اوحدكوا بقي تاخدوا راحتكوا راح بوده قام قرب من مريم و هي وشها في الارض مكسوفة قعد يتكلم معاها و يقولها انه معجب بيها اوي و انه بيحبها من زمان و كلام كتير حب و رومانسية و قام ماسك ايدها و بايسها هي اتكسفت اوي بس الحركة عجبتها اوي و ابتسمت و اتكلمت و اتعرفوا علي بعض اكتر و خد رقمها و قالها علشان مش هنام ولا اصحي غير علي صوتك و قام باس ايدها تاني و قامت دخلت رحمة و امها نقول مبروك و خدتها بالحضن و وطبعا بتحسس علي جسمها و بعد كدا رحمة عملت نفس الكلام و مريم مشيت و كانت مبسوطة و كلموني جيت حكولي الحصل و راح قالي خلاص كدا بقت بتاعتنا اللبوة و انا اتبسطت اوي و قعدوا اسبوع بيتكلموا في الموبايل و هي كانت مبسوطة اوي و بعد اسبوع ابتدي الكلام يبقي في تحرر شويا زي هاتي بوسا و كدا لحد ما في يوم كلمني بوده قالي تعالي اسمعك الكلام ده و تسمع صوت اختك و هي ممحونة و انا بختارلها اللبس الهتنزل بيه معايا بكرة سمعت صوتها و اول مره اسمع صوتها كدا ممحونة اوي و صوتها سايح علي الاخر و قالها هتلبسي ايه بكرة و انتي خارجا معايا قالتله معرفش قالها طيب صوريلي اللبس العندك و صورتله كذا طقم و هو قالي تحب بكرة يتلعب في جسمها و هي لابسا ايه قولتله انا عايز الجيبا و القميص قالي احححح دي كدا هتتناك مش هيتلعب فيها بس قام كلم رحمة اخته قالها كريم عايز مريم تلبس الطقم الاحنا جايبينوا ليها قالت طيب سيبوني انا هتصرف و راحت كلمت مريم سلمت عليها و سئلتها هيخرجوا فين و هتلبس ايه و كدا و رحمة قالتلها هاتي الطقم و انزليلي شويا تحت نزلت مريم بالطقم في شنطة و دخلت لرحمة سلموا علي بعض و طبعا حسست علي جسمها و قالتلها ايه رايك هتلبسي ده بكرة و نعملها مفاجاه لبوده مريم قالتلها لا هلبس كدا ازاي في الشارع الناس هتقول عليا ايه قامت رحمة قالتلها هيقولوا شرموطة و ضحكت قالتلها لمي نفسك راحت رحمة قالتلها يا بنتي بقي اسمعي كلامي البسيه و البسي فوقيه عبايا و لما تطلعوا من المنطقة اقلعي العبايا بوده هيبقي مبسوط اوي مش انتي عايزاه يبقي مبسوط و كمان دي اول مرة تخرجوا مع بعض لازم تبقي حلوة علشان يحبك اكتر اسمعي كلامي يا مريومة مريم قعدت تفكر شويا كدا و قالتلها ماشي و احنا قاعدين انا و بوده في الاودة بنسمع الحوار كان بوده قالي تعالي جمبي لقيته مطلع زبه و بيتفرج علي فيديوهات مريم بالطقم ده و بيلعب في زبه و بيقولي دي هتتفشخ بكرة بالجيبا دي و شاف زبي هايج اوي قالي طلع زبك يا عم انتا مكسوف ولا ايه ده ازبار مصر كلها هتموت علي طيز اختك الهتبقي مراتي الشرموطة و قعدنا نتفرج عليها و نزلنا لبنا عليها و اتفقنا ان تاني يوم هي هتنزل في وقت الجامعة و هتاخد اللبس معاها و هتنزل تلبس عندهم و بوده هيقابلها عند محطة الاتوبيس و يخرجوا و انا هبقي ماشي وراها علشان اتفرج عليهم
فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
تاني يوم نزلت مريم في معادها و دخلت غيرت و لبست الجيبا و القميص و الجزمة ام كعب عند رحمة و طبعا رحمة قعدت تعاكس فيها و يخربيت جسمك يا بت يا بخت اخويا هياخد كل ده لوحده و مريم كانت مش مكسوفة اوي زي اول مرة و غيرت قدام رحمة عادي و قامت رحمة وراها و لذقت فيها و قالتلها انتي بقيتي شرموطة و ضربتها علي طيزها و جريت قامت مريم جريت وراها و مسكتها علشان تضربها بهزار قامت رحمة عملت نفسها بتقع و مريم وقعت عليها بقت رحمة نايما علي بطنها علي السرير و مريم فوقيها
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
و مكنتش لسا قفلت السوستا بتاعت الجيبا كان الكلت بتاعها باين من ورا كله و كان بوده قايم يدخل الحمام سمع صوتهم بيضحكوا و الباب مش مقفول بيبص لقا مريم نايما علي رحمة و كلتها باين و الجييا مرفوعة قام فاتح موبايله و مصور بسرعة و كلمني قالي تعالي علي البيت بسرعة و قام دخل اتسحب من غير ما حد يحس بيهم و بقي واقف ورا مريم و راح مطلع زبه و مصور زبه فوق طيزها و دخله و راح قالهم بتعملوا ايه و هو بيضحك علشان يخضهم قامت مريم بسرعة اتخضت و رحمة قالتله اخس عليك يا بوده خضتنا و ضحكت و مريم نسيت خالص ان السوستا مفتوحة و قامت قعدت علي السرير
نيج نهود قحبة
و بقت طيزها خارجا من الجيبا من ورا قالتله ايه يا حبيبي انتا سرعتني و هي بتبتسم قالها قولت اعملكوا مفاجاه و ايه الحلاوة دي يا مريومتي انتي هتخرجي معايا كدا انتي جميلة اوي و قام بايس ايدها و قامت رحمة خرجت قالتلهم هدخل الحمام و كانوا هم الاتنين لوحدهم في الاودة كنت انا جيت و رحمة فتحتلي و دخلنا الاودة التانية و فتحنا الكاميرا نتفرج كانت مريم قاعدة و هو لازق فيها علي السرير و طيزها سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

طالعا من الجيبا و بيتكلموا و كل شويا يمسك ايدها و يحك فيها و رحمة جمبي بتقولي شوفت اللبوة سايبا طيزها ازاي بوده هيفشخها دلوقتي شويا و لقينا بوده بيقرب منها اكتر و بيقولها حاجة في ودنها و هي ضحكت و ودت وشها الناحية التانية قام هو شدها عليه وقام بايسها من خدها هي وشها احمر و كانت هتقوم قام شدها تاني وقعت علي حجره و الكلت باين كله هي خدت بالها و لسا هتقوم
ولد ينيك امه في كسها المشعر
قالها لا خليكي كدا شويا يا حبيبتي و حضنها من ورا و هي هاجت جامد فضلت قاعدة و هو مسكها و ضمها ليه جامد و باسها من رقبتها و هي ساحت خالص قام قالها لون الكلت الاحمر عليكي حلو اوي يا حبيبتي و هي ابتسمت قالها قومي و قام منيمها علي السرير و نام جمبها و و باسها من بوقها
سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
و فضل يبوس فيها و هي مافيش مقاومة استسلمت و هو بيحسس علي جسمها و بيفك زراير القميص قالتله بس ممكن اختك تدخل علينا قالها متخافيش رحمة خرجت عند صحبتها و قام فكلها زراير القميص كله و بقت بزازها كلها قدامه و السنتيان احمر نفس لون الكلت هجم عليهم و فضل يبوس فيهم و يلحسهم و هي غمضت عينها و بقت في عالم تاني و و هو راح مقلعها القميص و السنتيان و بقي بيرضع في بزها اليمين و بيقفش في بزها الشمالنيك عروسة في ليلة

و هي بتعض علي شفايفها و قام طالع فضل يلحس فيها لحد ما وصل لشفايفها و نام فوقيها و بقي يمص و ياكل شفايفها و لسانها و هي تجاوبت معاه و بقت تمسك راسه و تقربها اكتر منها و راح اتعدل و قومها شدلها الجيبا مرة واحدة بقت واقفا بالكلوت بس و كان داخل جوا فلقه طيزها علشان كبيرة و راك مسك طيزها قعد يلعب فيها و يحسس عليها و نيمها علي بطنها و بقت طيزها في وشو و قعد يلحس في طيزها و يشم فيها و يضربها عليها و هي كل دع مستسلمه ليه و نزل الكلت شويا و قالها انتي جسمك يجنن يا مريومتي و بقي يلحس في خرم طيزها الكان نضيف اوي و ضيق محدش لمسه قبل كدا و رحمة قامت قالتلي انا مش قادرة هدخل للشرموطة دي و قامت دخلت عليهم راحت مريم قامت بسرعة تغطي نفسها راحت رحمة قالتلها ايه يا لبوة
بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
ده متخافيش يا شرموطة انا عارفا ان اخويا مش هيسيب الطيز دي كدا راح بوده عمل انه متفاجئ و قالها انتي ازاي تدخلي كدا قالتله عايزه اتمتع معاك اشمعنا انتا و راحت لمريم مسكتها من ايدها قالتلها متخافيش احنا هنتمتع كلنا مع بعض و في السر محدش هيعرف حاجة و قالتلها مخبيه كل الحلاوة دي منتا ليه و قامت واخدا شفايفها مص و بوس و مريم كانت هايجا و مولعا اتفاعلت معاها جامد و ناموا علي السرير يحضنوا بعض و يبوسوا بعض و قام بوده دخل يحضن في مريم و يلعب في طيزها و قامت رحمة قلعت هدومها
سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
و بوده قلع بقوا التلاتة عريانين و في حضن بعض و قام مطلع زبه عند بوق مريم و خلاها تمص زبه كانت اول مرة مكنتش محترفة اوي راحت مريم مسكت راي مريم من شعرها و حشرتها في زب بوده و قعد ينيكها في بوقها و مريم ترضع بزازها لحد ما طلع زبه و نزل لبنه علي بزاز مريم و ناموا التلاتة في حضن بعض و مريم كانت مبسوطة اوي و قامت استحمت و لبست و راح بوده بعبصها و هي علي الباب و قالها هنجيلك نتقدم بليل و راحت واخداه بالحضن و قالتله بحبك يا بوده اوي و مشيت و دخلولي كنت قالع البنطلون و نزلت مرتين قالي ده انتا شكلك كنت مولع علي الاخر و دخلت رحمة قالها تعالي متعي كميو اخو مراتي و راحت نزلت مصت زبي و قامت كانت طيزها مفتوحة فشخت طيزها و كان بوده مبسوط اوي و ديوث بردو علي اخته و امه كمان لحد ما جبتهم في طيزها و روحت علشان اجهز علشان جايين يتقدموا لمريم بليل

الخول ابو زب كبير ينيكني

اسمى منى وعندى دلوقتى 47 سنه عايشه فى حى شعبى مش مهم اسمه جسمى تخين شويه خصوصآ طيزى وبزازى وخصوصا ان كل لبسى عبايات فطيزى بتبقى مأمبره خالص
قمحاويه وطولى 170 سم وملامحى مصريه وشعرى اسود وناعم بس مش طويل اوى

تبدأ حكايتى فى يوم كنت عند بيت اختى واخدتنا الحكاوى والرغى لغاية لما ببوص ف الساعه لقيتها 1 بالليل والجو كان شتا واليوم ده كان برد حتى فاكره انى كنت لابسه بنطلون ترنج تحت العبايه بس كعادتى مش بلبس سوتيان مهما حصل وكان عندى وقتها 42 سنه او 41 مش فاكره بالظبط
المهم قولت لأختى انى هروح فى الأول مكانتش راضيه خالص انى امشى ف الوقت ده بس اقنعتها انى هركب تاكسى وهروح وكده وسابتنى بالعافيه

نزلت اتمشيت شويه علشان اطلع لغاية اقرب مكان ممكن يعدى منه تاكسى او اى مواصله لغاية لما وقفت قدام بتاعه كده زى حديقه وفيها حمامات ومراجيح وكده وقفت خمس دقايق مستنيه

ولد ينيك امه في كسها المشعر

تاكسى يعدى وكنت هموت وادخل الحمام
طلعت كام درجه واتمشيت خطوتين بقيت قدام الحمام كان عباره عن حمام مشترك ميفصلش بين الحريم والرجاله غير حيطه ما بين الحمامين
دخلت الحمام بسرعه ودخلت اخر حمام جمب الحيطه ومكنش فى اى حد فى الوقت ده سواء ف الحمام الحريمى او الجنينه دى بشكل عام
بصراحه كنت خايفه بس مزنوقه
دخلت وعملت حمام وسامعه حركه واضح انها ف الحمام الرجالى وواضح انه الحمام اللى جمبى بالظبط لأن الصوت واضح علشان مش فاصل ما بينا غير حيطه
ركزت شويه لقيت صوت حركه واهات خفيفه وبعدين الصوت سكت ثوانى وقام اشتغل اكتر من الأول وسمعت حد عمال يقول بالرااااااحه بيوجعنى
خرمى حارقنى اوى

نيك عروسة في ليلة

نيك نييييييك نيك يا حبيبى

طلعت من الحمام من غير ولا نفس وقومت لافه وواقفه قدام باب الحمام الرجالى وبصيت حواليل ملقتش حد قومت متسحبه وباصه بسرعه جوه الحمام كان الحمام جوه فاضى والبيبان مفتوحه مفيش غير باب واحد اللى مقفول وكان فعلا اخر باب فيهم من جوه والصوت طالع منه وصوت رزع واهات لسه شغال
دخلت اتسحبت لغاية الباب وروحت فتحاه مره واحده
لقيت واحد رفيع واسمرانى شويه مقعد واد ابيضانى شويه وجسمه مليان على زبره وكان داخل كله فى طيزه
اول لما شافونى اتخضوا جدآ وكانوا بيحاولوا يغطوا نفسهم وكانوا بيقولوا اى كلام
بصيت عليهم وفضلت اضحك على منظر الولا الأبيضانى والزوبر محشور فيه ولا عارف يقف ولا عارف يتكلم ولا اى حاجه لغاية ما استجمع قواه ووقف من على زبر الولا الأسمر ولف بقى وشه فى وشى

بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

اتفاجئت بصراحه لما شوفت حجم زبره ، كان زبره كبير مع انه نايم من الخضه
بصراحه اشتهيت الزوبر ده اوى خصوصآ ان جوزى مسافر السعوديه وشبه مش بينزل أصﻵ
قرب من الشاب ده وقالى ابوس ايدك متفضحينيش انا ابن ناس
قولتله وهو انت لو ابن ناس هتعمل كده انا هصوت والم الناس
رد الشاب الأسمرانى على فكره مفيش حد بره ولا غفر ولا غيره وعلشان كده انتى هنا فشوفى اللى يرضيكى ايه علشان نخلص الموضوع ده

سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

رد الشاب الأبيض وقالى شوفى عاوزه كام وعنيا ليكى
اتعصبت اوى عليه وروحت رزعاه بالقلم على وشه قولتله كام ايه يا كسمك ده انا اوزنك فلوس انت اسمك ايه يا خول انت قالى هيثم
سألت التانى وانت يا عم الراجل قالى ابراهيم
قولتلهم حلو اوى الكلام ده يا هيثم انت وابراهيم القعده الحلوه دى بقى انا عوزاها تتنقل فى مكان امان وكلنا ننبسط يعنى وكده
بص هيثم وابراهيم لبعض وبصولى ولقيتهم اتفشخوا ضحك
هيثم : طب ما تقولى يا ست انك عاوزه تشاركينا من الأول بدل الرعب اللى كنا فيه ده انتى اسمك ايه بقى ؟؟
قولتله اسمى منه بس بحب اسم بطه اكتر
هيثم : خلاص تمام النهارده هعيشكوا ليله معشتوهاش قبل كده انا ابويا عنده فيلا كبيره وقريبه من

سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

هنا وانا معايا مفاتيحها يلا بينا
قولتله طيب ولما انت عندك فيلا يا علق نازل تتناك فى حمام عمومى ليه
هيثم : علشان ابراهيم بيته قريب من هنا

فى الوقت اللى اتكلمنا فيه ده كانوا لبسوا هدومهم وكله تمام وخرجوا هما الاول وبعدين ندهولى بعد ما اتأكدوا ان مفيش حد وخرجت انا كمان اتمشينا شويه طلعنا بره الجنينه دى لقيت هيثم خرج مفاتيح عربيه من جيبه وكانت عربيه شكلها حلو اوى وضخمه كده ركبوا هما الاتنين قدام وانا ورا
وكل لما ابوص على زوبر حد فيهم الاقيه منفوخ من تحت البنطلون بس محدش فيهم بينطق قومت ماسكه ايد هيثم وحطاها على زوبر ابراهيم وقوقلته مش تمتعى راجلك يا وسخه بصلى ابراهيم وهو فرحان تقريبا لأنه كان مبتسم وخرج زوبره من البنطلون واول ما هيثم شافه مبقاش على بعضه عمال يفرك فى مكانه ويلعب فى زوبر ابراهيم واحيانا يمصله مصه على السريع كده وانا طول الطريقه مش سايبه بزاز هيثم ماده ايدى وعمال العب فى حلماته لغاية لما وصلنا قدام فيلا حلوه جدا وكات عمرى فى حياتى ما دخلت فيلا وكنت مبسوطه اوى واحنا داخلين واول ما دخلنا الفيلا شغلنا هيثم دفايات كبيره فى اوضه لأستقبال الضيوف فيها كنب فخم كده بيتفرد يبقى سرير وطرابيزتين وشاشه كبيره وحاجات كتير
ودقيقتين ولقينا هيثم داخل علينا بقزايز وكوبايات سألته ايه ده قالى دى بيره وده وسكى وده فودكا واشربى اللى تحبيه
طبعا انا ولا كنت فاهمه اى حاجه من دول غير ان البيره دى خمره وكلهم خمره
فقولتله هشرب بيره وابراهيم قاله انا دايس معاك فى اى حاجه قعدنا نشرب انا شربت قزازة البيرا

نيج نهود قحبة

مكنتش عارفه اقف من مكانى اصلآ وهما قعدوا يشربوا كتير وبعدين طلع هيثم سجارتين ملفوفين فيهم حشيش وادانى واحده اشربها شربت كام نفس وبقيت فى دنيا تانيه خالص بقيت مبسوطه زياده عن اللزوم بس هايجه ازيد من اللزوم شغل هيثم اغانى لقيتنى تلقائيآ قايمه ارقص بس بدلع عمرى ما تخيلت انى اعمله وقاعده انزل كل شويه بطيزى على جسم حد فيهم
وكل لما ابوصلهم الاقى ابراهيم يا اما بيبوس هيثم يا هيثم بيمصله زوبره
ولقيتنى بقول انا عاوزه هيثم
وابراهيم كمان قال انا عاوز هيثم
هيثم بصلنا كده وقام قايل وانا عايز هيثم اتمرمغنا فى بعض من الضحك وبعدين فردنا كنبه خليناها سرير وطلعنا عليها قلعنا فى ثوانى مكناش حاسين بأى برد وأول ما شافوا جسمى فضلوا يصفروا وابراهيم لقيته مد ايده وبعبصنى بعبوص غبى اوى دخل صباعه كله ف طيزى خلانى صرخت من

سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

الألم لأنى متنكتش فى طيزى خالص قبل كده
نزلت انا على زوبر هيثم اللى كان بدأ يقف فضلت الحس فيه كان ضخم وتخين وراسه وردى شكلها جميل جدآ ونزل ابراهيم على طيز هيثم فضل يلحس فيها ويدخل طرف لسانه جوه الخرم وانا شويه الحس لهيثم زبه وشويه امص بس مكنتش عارفه ادخله جوه بوئى علشان كان زوبره كبير
ووقف على الأخر بقى شكله مهول عدلنى هيثم نيمنى على ضهرى ونزل على كسى بلسانه الرطب فضل يلحس فى كسى ويمص فيه وفى الزنبور وانا صوتى يعلى بالأهات عماله اقوله كفايه بقى كسى موحوح اوووووى كفايه نيكنى يا حبيبى
وهو مش راحمنى ومكمل لحس ومص فى كسى وبعدين مسك هو وابراهيم كل واحد فرده من بزازى وهاتك يا مص فى حلماتى وبيلعبوا بأديهم فى كسى وفى كل سانتى فى جسمى وانا بصرخ من الهيجان اللى كنت فيه وجبت على اديهم شهوتى مرتين

سابونى ومص هيثم زب ابراهيم شويه وتف عليه علشان يتزحلق جواه بسهوله ومسكت انا زوبر

سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

ابراهيم وخليت هيثم يفنس ومشيت راس زوبر ابراهيم على خرم طيزه طالع نازل شويه لقيته بيتمحن زى النسوان قومت مدخله راس زوبر ابراهيم فى خرمه لقيته شهق شهقه عاليه وقال دخليهولى كله دخليييييه اووووى روحت سحباه ومدخلاه تانى وفضلت ادخل فى طيزه راس زوبر ابراهيم واخرجها كام مره كده لقيته بيقول نيكنى يا ابراهيم دخله فى خرمى كله حرام عليك كفايه كده روحت غامزه لأبراهيم قام شامطه لغاية اخر سانتى فى زوبره

هيثم : ااااااااااااااااااه يا ابراهيم اااااه يا حبيبى افشخنى ونيكنى

وابراهيم مش عاتقه نازل فيه نيك بأفترى

وهيثم بصوت بيقطع يقوله : انت دكرى حبيبى كمان يا جبيبى دخله اوى فيا ااااااااه خرمى بيحرقنى موووووت عاوز لبنك يا هيما
ابراهيم : هفشخ كسمك يا هيثم وهملاك لبن
هيثم : املانى وافشخنى زى ما تحب نيكنى نيك طيز حبيبتك نيك

فى اللحظه دى كان زوبر هيثم يخوف من كتر مهو واقف وصلب وشكله يخض
حطيته فى بوقى وقعدت امصه شويه وبعدين لفيت ضهرى وهيثم مشى زبه على كسى من ورا
اترعشت رعشه جامده اوى كان بقالى كتير اوى محدش لمسنى وقولتله دخله بسرعه يلا لقيته دخل راسه ونص زوبره مره واحده
صرخت وقولتله لا لا لا طلعه بسرعه طلعه بيووووووجع لقيته مسكنى جامد علشان مبعدش وثبتنى مكانى وثبت زوبره جوايا لغاية لما هديت شويه وكسى اتأقلم على الحته اللى جواه وكل ده وسامعه

فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

انا اصلا صراخه من نيك ابراهيم ليه شويه وقام ساحب زوبره لورا وانا روحى بتتسحب معاه وقام مدخله كله بقى وهات يا رزع فيا كنت حاسه ان كسى هيتفشخ وعماله اقول اااااااه ااااااه بالراحه عليا يا هيثم نيكنى بس بالراحه يا حبيبى زوبرك بيوجعنى وبيعضنى جامد
مكملناش 5 دقايق نيك واللى بيتناك بقى بيتوسل للى بينيكه علشان يفشخه

انا بقول لهيثم : افشخنى اكتر يا هيثم نيك كس بطه حبيبتك نيكنى جامد اوى يا حبيبى عاوزه كسى يورم من النيك
وهيثم بيقول لأبراهيم : وسعلى خرمى وسع كمان يا هيما وسع افشخ كسمى يا حبيبى نيكنى ومترحمنيش انا لبوتك اللى بتعشق زوبرك

فضلنا كده شويه وبعدين قولنا نغير الوضع وبقى هيما نايم على ضهره ومقعد هيثم على زوبره وانا قاعده على زوبر هيثم
كنا احنا التلاته كأننا معجونين فى بعض وكلنا بنتأوه وبنقول كلام غريب من كتر ما كنا هايجين

فضلنا نغير من وضع لوضع حوالى نص ساعه او 40 دقيقه كنت خلاص انا بقى جبت اخرى بجد وعماله انزل شهوتى نزلت كتير اوى على زوبر هيثم اللى كان بيدك كسى دك وصرخ هيثم انه خلاص هيجيب ومن كتر الأثاره ابراهيم كمان قال هجييييييييييب اقفى يا بطه بسرعه قومت بسرعه من على زوبر هيثم مكنتش قادره اقف على رجلى اترميت على الكنبه وهيما ظبط قعدتها بقى زوبر هيثم قدام وشى بالظبط ومسك ابراهيم ايد هيثم حطها ورا ضهره علشان ميلمسش زوبره وفضلت يرزع فى طيزه جامد بغباء وهيثم يا عينى بيصوت زى النسوان وهيما مش راحمه عماله ينيك فيه بغباء لغاية لما لقيت نافورة لبن خرجت من زوبر هيثم من غير ما يلمسه وضربت فى وشى غرقتنى وهيما كمان صوته على وجاب جوا طيز هيثم المربربه الملبن واترمينا احنا التلاته جمب بعض وكنت قرفانه من اللبن اللى على وشى اوى وكان باين عليا ده جدآ قام ابراهيم قال لهيثم نضف وش ستك بطه ياض لقيته من سكات كده قام فضل يلحس لبنه من على وشى مسبش فتفوته وبعدين اتعدل على زوبر ابراهيم اخده فى بوقه وفضل يمص فيه خلاه بيلمع مد ابراهيم صباعين فى طيز هيثم وبقى يخرج لبنه من طيز هيثم ويدى لهيثم يشم صوابعه ويلحسها وكان هايج اوى قرب ياكل صوابع هيما اكل وروحنا بعدها اخدنا دوش احنا التلاته تحت المايه السخنه وادينا بتلعب فى بعض وبعدين خرجنا لبسنا هدومنا وظبطنا نفسنا وهيثم اخدنا بعربيته وصل كل واحد لغاية منطقته بس انا نزلت بعيد شويه علشان محدش من اهل المنطقه يكون صاحى ويشوفنى نازله من عر

ينيكني في المترو

لم اركب المترو منذ زمن طويل فانا اعيش باحدى المحافظات ولا ازور القاهره الا نادرا ولااعلم اي شيء عنها فزيارتي تكون قصيرة وبرفقه صديقة لي او احد اقاربي
ولكن هذه المرة كانت زيارتي للبحث عن عمل ففرص العمل متوفرة اكثر في القاهره كما ان اقاربي يعيشون في القاهره ويمكنني العيش معهم
في احدى الايام وتحديدا في اليوم التالي بعد وصولي القاهره ذهبت لمحطة المترو لازور صديقة لي تعرفت عليها من الانترنت واتفقنا على البحث عن عمل سويا فانا لااعرف اي شيء في القاهره
عند وصولي لرصيف المترو كان مزدحما جدا ووقفت وسط الزحام منتظرة المترو وسالت شابا يقف بجانبي عن اتجاه المترو لاتاكد انني ساركب في الاتجاه الصحيح فقال لي نعم هو

ولد ينيك امه في كسها المشعر

ازداد الزحام حولي ورايت المترو ياتي وانا متعجبه من كل هذا الزحام كيف كل هؤلاء سيركبون المترو وعندما جاء المترو وجدته مزدحما هو الاخر وبدا الاستعداد للركوب وانا انظر حولي متعجبه كيف سيركبون والمترو ممتليء بهذا الشكل وكيف ساركب في هذا الزحام فسالت هذا الشاب "هو ده عادي؟" فقال لي "عادي مستغربة ليه؟" واثناء ذلك وجته يقف خلفي لان باب المترو اصبح امامي مباشرة عند توقف المترو
عندما فتح الباب وجدت تدافع الراكب الخارجين من المترو ويدفعونني بشده للخلف وانا لااعلم انه علي الابتعاد عن الباب اثناء فتحه واثناء اندفاعي للخلف وجدت هذا الشاب يحتضنني بشده من الخلف ويلتصق بي بكامل جسده وقد كنت البس ملابس خفيفه جدا في هذا اليوم بسبب الحرارة

نيك عروسة في ليلة

المرتفعه ولااعلم ان هذه الملابس تزيد من استمتاعه بجسدي الذي اصبح ملتصقا به بالكامل
الناس يدفعونني بشده ليستطيعوا النزول فابعدني هذا الشاب قليلا من امام التدافع لجانب الباب لكي يلتصق بي بحرية اكبر ويحتك بجسمي لاعلى ولاسفل واشعر بعضوه البارز داخل مؤخرتي الطرية الناعمه يحاول الدخول بداخلي وهو يقول لي "ابعدي شوية عن الباب علشان الناس تنزل" وهو يحتضنني اكثر واكثر ويضغط علي بجسده وانا ارى حولي الناس ملتصقون ببعضهم من شده الزحام فشعرت ان هذا عادي
شعرت بتوغل عضوه البارز بشده داخل مؤخرتي يحاول الوصول لفتحتي وانا مستسلمه له تماما فانا لااعلم ماذا افعل في مثل هذا الموقف وهل اي بنت تركب المترو يحدث بها ذلك وان هاذا عادي ام ماذا؟
كنت افكر متعجبه مما يحدث لي وبدا الناس حولي الاستعداد للركوب ووجدت تدافعا اخر ولكن من الخلف وكانه هجوم التتار والمترو مزدحم لايوجد به اماكن فترددت قليلا مابين الركوب من عدمه فهمس الشاب الملتصق بي بشده من الخلف وقال "متخافيش اركبي" مستغلا ضعفي واستسلامي

بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

ليستمتع بجسدي الجميل اكثر واكثر وهو ملتصق بي من الخلف
لم استطع اتخاذ القرار فالتدافع كان شديدا واجبرت على ركوب المترو رغم ازدحامة وانا اشعر بعضو هذا الشاب الذي برز بشده وتوغل بقوة داخل مؤخرتي فتاكدت حينها انه يستغل عدم معرفتي للتحرش بي وان كل هذا ليس صدفه ولكن لم اتعجب كثيرا من تصرفة فانا جميلة جدا وملابسي الخفيفة تظهر مفاتن جسدي ومؤخرتي بالذات فربما عرف انني لست من القاهره بسبب ملابسي لانني لم اجد بنت تلبس مثل هذه الملابس الملفته منذ وصولي القاهره
ازداد الزحام فهناك من يريدون الركوب وهذا الشاب مازال ملتصق بي بشده من الخلف ولايتركني لحظة واحدة حتى توغل عضوه البارز من ملابسه داخل مؤخرتي بشده لينتهك جسدي ويصل لاكثر

سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

الاماكن اثارة ومتعة بجسدي الجميل وانا احاول فعل اي شيء لابتعد عنه او حتى لاقلل من تمكنه من جسدي بهذا الشكل فقد شعرت انه تملك جسدي تماما بتوغل عضوه المثير البارز بداخلي من الخلف بهذا الشكل ولكن دون جدوى حتى وجدته يثني ركبتيه الملتصقة بركبتي من الخلف لاثني ركبتي رغما عني وكاني شبه جالسه ويقف مرة اخرى وبسبب هذه الحركة توغل عضوه جيدا داخل مؤخرتي لاشعر بها وقد وصلت لفتحتي من الخلف من على الملابس الخفيفة الناعمة التي البسها فهو يبدو خبيرا ويعرف مذا يفعل
شعرت فجاة بنشوة شديدة تملكت جسدي فعضوه البارز داخل مؤخرتي مثير جدا ويبدو انه اعجب

سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

بجسدي ولن يتركني حتى يتمتع به جيدا مستغلا ضعفي وقلة حيلتي امامه
سمعت صوت الانذار باغلاق الابواب وارى الناس امامي مازالوا يحاولون الركوب ويدفعونني بشده نحو هذا الشاب فهمس باذني وهو ملتصق بي بقوة من الخلف وقال "سيبي نفسك خالص" وانا متعجبة من كلماته فهو يعرف كل شيء فتركت نفسي وفتحت رجلي قليلا لامكنه من ادخال عضوه جدا داخل مؤخرتي كما يحلو له فقد اصبحت ملكه تماما
شعرت باحتكاك عضوة الشديد داخل مؤخرتي محاولا الدخول في فتحتي من على الملابس الخفيفة التي البسها وبدا يمارس معي من الخلف من فوق الملابس ويحتك عضوه بفتحتي بشده وانا اشعر به محاولا الدخول داخل مؤخرتي باثارة وعنف
استسلمت أكثر من شده المتعة وتركته يستمتع بمؤخرتي الجميلة فأنا مرتاحة له فهو يبدوا شابا

نيج نهود قحبة

وسيما راقيا يريد أن يمتعني ويتمتع بي وقد وجد الفرصة لذلك
اه لقد توغل عضوه الرائع بداخلي كثيرا ويحتك بفتحتي بشده يبدوا انه سيمارس معي ساشعر بهذا الاحساس أخيرا ولكن لم أكن أتوقع أننى ساشعر به داخل مترو ومن شخص لا أعرفه
بدأت بقبض عضلات مؤخرتي على عضوه لاظهر له أننى مستمتعه وموافقة على هذه الممارسات ولكن الظروف لاتسمح الان حيث وصلنا للمحطة التاليه ونزل بعض الركاب ليقل زحام المترو قليلا مما ترك المجال ليقل ضغط الزحام علي فقال لي "تعالى كده شوية" وحرك جسمي بيده وكانني لعبه بين يديه ليجعل مؤخرتي ناحية يده اليمنى وبدا بمنتهى الرفق بوضع يده على مؤخرتي ويمرر اصبعه برفق بين فلقتي مؤخرتي بمنتهى اللطف وانا اشعر بشعور مثير أشعر به لأول مرة ولكنه ممتع جدا
لم اتكلم او افعل اي شيء فالجو امن والناس منشغلون ولا أحد يشعر بنا وانا واقفه وأشعر بيده تتحسس مؤخرتي واصبعه يمر بين فلقتي مؤخرتي مرة تلو الأخرى وفي كل مرة يتوغل اصبعه بداخلي أكثر وأكثر وانا اشعر بالمزيد من اللذة والمتعة في كل مرة حتى بدأ يتمادى أكثر في اللعب باصبعه داخل مؤخرتي ويتمتع باخدود فلقتي مؤخرتي الطرية باصبعه فقد شعرت حينها انه يحب هذه الحركة كثيرا وانا احببتها على يديه فقد كانت المرة الأولى لي التي أشعر بها بمثل هذه المتعة
استمر بفعل ذلك بي والزحام حولنا يزداد عد كل محطة مما يمكنه من اللعب والعبث باصبعه داخل مؤخرتي أكثر وأكثر فكلما ازداد الزحام ازداد شعوري بالأمان لان الزحام يخفى مايفعله بي
بدأت اتحرك بجسدي واحرك مؤخرتي على يده واقفل وافتح عضلات مؤخرتي على اصبعه الذي توغل كثيرا داخل مؤخرتي وهو يفعل بي هذه الحركة الممتعة فأنا مستمتعة كثيرا معه وأريد المزيد

سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

 

و المزيد من هذه الأفعال
المحطات تمر محطة تلو الأخرى حتى خف الزحام وبالطبع أزال يده من على مؤخرتي لاستيقظ من حلم جميل كنت أعيش به وارى حولي المحطات تمر لاتذكر المحطة التي علي النزول بها فنظرت لخريطة المحطات فوق باب المترو للبحث عن المحطة التي علي النزول بها فسالني هذا الشاب وقال لي "انتي نازله فين؟" فاخبرته بالمحطة التي علي النزول بها فقال لي "دي فاتت من زمان" فقلت له "والحل؟" فقال لي مبتسما "مفيش حل خلاص انتي حتفضلي معايا وننزل المحطة الجاية" فقلت له "وانزل معاك ليه هو انا اعرفك؟" فقال لي "خلاص خليكي لحد اخر المترو وتتوهي وتبقى لوحدك .. لكن انتي حتنزلي معايا على الأقل فيه حد حيبقي معاكي ويحميكي بدل مانتي لوحدك سايبه جسمك كده للي يسوي واللي مايسواش يتحرش بيكي"
كلامه مفاجئ فسألته "يعني ايه يتحرش؟" فقال لي "تعالي ننزل الأول وبعدين اشرحها ليكي عملي"

سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

وخرجنا من المترو و عبرنا البوابات وخرجنا من المحطة دون ان يتكلم وانا اسأله "يعني ايه الكلمة دي؟" وهو لايرد ثم امسكني من يدي وقال لي "تعالي" وانا أشده واقوله له "رايحين فين؟" فقال لي "هو انتي مش عايزة تعرفي معنى الكلمه دي؟ تعالى وانا اعرفك"
دخلنا احدى العمارات وكان امامنا الاسانسير ولكنه تركه ليبحث عن السلم وكان في اخر طرقه مهجورة على اليمين فمررنا بها ووجدنا السلم وقال لي "اقفي هنا" وحرك جسدي ليجعل ظهري باتجاهه وبدا بوضع يده مباشره على مؤخرتي واصبعه يتوغل بقوه بين فلقتي مؤخرتي بشده وانا اقول بداخلي "ده حيعلمها فيا تاني .. اه .. دي حلوة اوي" وبدات اشعر بيده تفعل بي اشياء لايمكن وصفها من متعتها بمؤخرتي الجميلة واصبعه الذي لايتوقف عن اللعب والعبث بشده بين فلقتي مؤخرتي وانا اضم وافتح مؤخرتي على اصبعه مستمتعه بحركته داخلها بشده, يالها من متعه
فاقترب من أذني وهمس بحنيه وقال "عرفتي معناها دلوقتي؟" فقلت له بصوت خافت "ايوه" واصبعه مازال يعبث اكثر واكثر داخل مؤخرتي دون توقف وانا اتمع اكثر واكثر.
الجو امن تماما ولايوجد احد حتى ان السلم عليه تراب ولايوجد عليه سوى علامات اقدامنا وعلامات اخرى واثناء رؤيتي لتلك العلامات قال لي "انا باجي هنا كتير من غير ماحد يعرف وطبعا مش بكون

فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

لوحدى" فقلت دون وعي عند توغل اصبعه بداخلي بشده من الخلف "يابختهم" فشعر انني ذبت تماما على يديه واصبحت مستسلمة تماما له فاطمأن لي اكثر وبدا بادخال يده بداخل ملابسي من الخلف وانا ساكته مستسلمه له تماما.
في لحظات كان اصبعه المثير والممتع بين فلقتي مؤخرتي دون حائل وكف يده على لحم مؤخرتي وبدا يحرك اصبعه برفق في البدايه ليعبث به بين فلقتي مؤخرتي بحنان شديد حتى اقشعر جسدي من شده المتعه وانا متعجبه واقول بداخلي "هو مش بيعمل غير الحركة دي بس؟" وفجاه قلت "اه" كفايه دي عندما شعرت باصبعه يتوغل فجاه وباثاره شديده بين فلقتي مؤخرتي ليصل به مباشره على فتحتى وكانه يعرف مكانه من كثرة مايفعل ذلك مع البنات.
عرفت انه خبره ولاحيلة لي سوى السكوت والاستسلام التام له فانا اصبحت ملكه
اصبعه وصل لفتحتي وبدا يحرك اصبعه عليه باثاره شديده وكانه يريد ان يمتعني بشده وانا لااعلم لماذا يفعل ذلك هل هو يحب تلك الحركة لهذه الدرجة؟
لقد احببته بشده بدليل ترك جسدي له تماما بهذا الشكل وهذا لم يحدث مع احد من قبل ومتعجبه انه استطاع ان يتملك جسدي بسبب هذه الحركة فقط
انه لم يتوقف وكانه مجنون بهذه الحركة ويريد ان يشعر بفتحتي ويمتعها باصبعه باي شكل وانا لست مصدقه انه يوجد من يجب هذه الحركة بهذا الشكل انه مجنون بالفعل
احببت جنانه واثناء تفكيري شعرت باصبعه وقد استمتع بكثيرا بفتحة مؤخرتي التي اصبحت في مرمى اصبعه الشقى والمثير يفعل بها مايشاء
لا اعلم ماذا يريد ولكنني اشعر بمتعة شديده وبهدوء شديد بدات اطبق بفلقتي مؤخرتي على اصبعه الذي توغل كثيرا داخلهما ليعبث به بفتحتي وانا اقفل بفلقتي مؤخرتي الطريتان على اصبعه اكثر ليبقى بداخلي ويمتعني اكثر واكثر
لقد تعجب هو الاخر من تصرفاتي التي لم تكن متوقعه من فتاه يبدوا عليها الادب والاحترام من تصرفاتها واخلاقها وهو ايضا يبدوا عليه الادب والاحترام ولكن يعاملني بجنون واثارة فما اجمل ان يجتمع الادب والاحترام مع الاثاره والمتعه والجنان معاً وربما هذا هو السبب الرئيسي لأترك له جسدي بهذا الشكل فاصبعه الان متوغل بين فلقتي مؤخرتي من تحت ملابسي ويعبث بفتحتي بحرية مطلقة وانا ساكته مستسلمه له تماما بل واقفل عضلات مؤخرتي على اصبعه لابقيه بداخلي لكي لايخرج لاتمتع باثارته وشقاوته بداخل مؤخرتي ولكي اعرفه انني مجنونة مثلة بتلك الحركة واريدها بشده.
بعد ان شبع اصبعه من العبث داخل مؤخرتي وفتحتي اخرج يده من داخل ملابسي ثم احتضنني من الخلف وشعرت بعضوه البارز الذي اشتد وقوفه وبروزه من ملابسه من اثارة مايفعله بي فمؤخرتي جميلة وطريه وملابسي الناعمه تشعره بمؤخرتي اكثر واكثر فمن الطبيعي ان يثار من متعه وجمال مؤخرتي التي فعل بهاكل مايريد.
شعرت بعضوه المثير يتوغل بين فلقتي مؤخرتي وهذا شعور اخر مختلف عن شعوري باصبعه وقد شعرت به في اول لحظة تعرفي على هذا الشاب عندما سالته عن اتجاه المترو فقد علم حينها انني لااعرف شيئا واستغل جهلي ليتمتع بي في الزحام ومتع عضوه المثير باخدود مؤخرتي الجميله ثم قلت بداخلي "بس انا مش اي واحده" وبدات اطبق بفلقتي مؤخرتي على عضوه فهمس في اذني وقال لي "سيبي نفسك شويه" وانا اضم رجلي واقفل عضلات مؤخرتي لامنع دخول عضوه بداخل مؤخرتي اكثر وكانني اقاومة رغم انني احببته واريده ان يدخل عضوه الجميل بداخلي بشده ولكن شعوري بانني مثل اي بنت يفعل معها ذلك يمنعني فتركني وقال "يلا بينا احنا وقفنا كتير هنا"
وخرجنا من العماره دون ان يشعر بنا احد وسالته "انت بتعمل كده كتير؟" فقال لي "ايوه" فقلت له "بس انا مش زي اي واحده بتعمل معاها كده, انا اول مرة حد يلمسني بالشكل ده" فقال لي "مانا حسيت بكده" فقلت له "طبعا عرفت لانك خبير وبتعملها كتير" فقال لي "وده يضايقك في ايه؟ انتي بتغيري؟" فسكت فقال "طالما انتي كده سبتيني اعمل فيكي كده واستسلمتي ليا بالشكل ده ليه؟" فقلت له "لاني لقيتك محترم وراقي وسالتك على اتجاه المترو والمحطة لما لقيتك عارف كل حاجه وعارف كمان الزحمة فين والمحطات والعمارات و..." فسالني "سكتي ليه؟ وعرفت انتي بتحبي ايه وعرفت ابسطك وامتعك مش كده؟ تقدري تنكري انك اتمتعتي؟" فقلت له "مقدرش انكر بس انت استغليت اني معرفش حاجه علشان تتمتع بيا زي اي واحده"
فنظر لي بحنان وقال لي "انا ححضنك من ورا جامد" فقلت له "ومين قالك اني حوافق؟" فقال لي "ده مش حيدخل في واحدة غيرك" فوقفت فجاه وقلت له "انت بتتكلم بجد؟" فقال لي "ايوه .. تعالي"
واخذني من يدي لندخل عماره اخرى ولكن هذه المرة ركبنا الاسانسير ولحظة ركوبنا الاسانسير احتضنني بشده من الخلف وهمس في اذني وقال "سيبي نفسك واطمني ده حيبقى بتاعك لوحدك" فقلت له وانا اشعر بنشوه ومتعة شديده من توغل عضوه بداخل مؤخرتي بهذا الشكل "توعدني؟" فقال لي "اوعدك" وفتحت رجلي قليلا وتركت مؤخرتي تماما له ليتمكن عضوه من الدخول والتوغل بشده بداخلي من الخلف وانا اشعر باجمل احساس في الدنيا ثم توقف الاسانسير عند الدور الذي اخترناه وخرجنا من الاسانسير لننزل السلم وانا انظر اليه وارى عضوه البارز من بنطلونه وفي الحقيقة كلما اجده واقفا بهذا الشكل اعجب بنفسي وبانوثتي فانا استطعت ان اجعله بهذه الاثارة والمتعه من شده جمالي وانوثتي
ثم وقفنا بين دورين والمكان امن واحتضنني من الخلف مرة اخرى ليدخل عضوه بيته الجديد وهو اخدود مؤخرتي الجميله مستمتعا بفتحتي التي تثيرني بشده من كثرة افعاله الشقية والمثيرة بي.
همس باذني بحنان وقال لي "تعرفي انا معجب بيكي اوي كده ليه؟" علشان انتي جميله جدا ومثيرة وجسمك طري اوي زي الملبن فحركت مؤخرتي لامكن عضوه من الدخول بداخلها اكثر واكثر وقلت له بدلال "مانا عارفة" فقال لي "وانا موافق ان بتاعي يبقى ليكي لوحدك وحديكي اماره تثبت ليكي الكلام ده" فقلت له "ايه هيا؟" فاحتضنني بشده وزنقني في سور السلم ليتوغل عضوه بشده بداخلي ومن قوة اندفاعه داخل مؤخرتي ليضغط على فتحتى من شده توغله داخل مؤخرتي ولولا الملابس التي نلبسها لدخل بداخل فتحتي من قوة دخوله بداخلي من الخلف وبدا عضوه يحتك بداخل فلقتي مؤخرتي بشده لاعلى ولاسفل وانا اترك له نفسي تماما وبدات حركته تزداد لاعلى ولاسفل وهو واقف بين فلقتي مؤخرتي بشكل ممتع ومثير جدا حتى شعرت باثاره شديده جدا جدا فقلت بداخلي ده حبيبي خلاص وانا بقيت بتاعته
شعرت باحتكاك عضوه بشده داخل مؤخرتي لاعلى ولاسفل وتزداد معها اثارة مؤخرتي الجميلة واستمتاعها بعضوه الممتع المثير بداخلها وانا مستسلمه له تماما حتى شعرت بتدفق السائل من عضوه القوى الناضج الواقف داخل مؤخرتي وبدا بالممارسه معي من الخلف من فوق الملابس الخفيفة التي نلبسها ويقذف سائله بداخل مؤخرتي وانا هائمه مستمتعه باجمل احساس شعرت به في حياتي حتي قلت له دون وعي

زوجة صديقي جسمها ساخن

هو صديقي منذ الصغر كانت تربطني علاقة قوية به بالاضافة لباقي الشلة
مرت السنين وكل منا ذهب في حال سبيله انا سافرت الى الخليج وهو لقي بالقرية
وتزوج كانت زوجته حلا صغيرة بالسن لايتجاوز عمرها انذاك الخامسة عشر من عمرها وهو عمره كان ٢٥

ولد ينيك امه في كسها المشعر

كان زواجا تقليديا بحكم القراية هي من قرية اخرى غير قريتنا
مرت السنة وجاء موعد زيارتي لبلدي وكاي شخص مغترب فكرت ان اجلب لصديقي هدية زواجه وفعلا حان موعد
العودة للبلد عدت متشوقا لرؤية اهلي واصدقائي
وبعد مرور عدة ايام ذهبت لبيت صديقي لابارك له بزواجه وعند وصولي استقبلني ادخلني

لداخل البيت جلسنا بالصالة قليلا قبل دخول زوجته عاينا مرحبة بي
كانت سيدة صغيرة بالسن طويلة نوعا ما له صدر متوسط بيضاء البشرة زرقاء العيون

نيك عروسة في ليلة

حقا انها فاتنة ولكن طبعا انا لم انظر لها انذاك نظرة شهوانية بحكم صداقتي مع زوجها
مرت ٥ سنوات وانا بين مسافر وعائد للبلد الى حين قررت ترك الغربة للزواج والاستقرار
وفعلا تزوجت ووطدت علاقتي اكثر مع صديقي وصارت هناك زيارات عائلية
وكنت كل مرة الحظ ان عيون زوجة صديقي لاتفارقني كيفما تحدثت حتى لاحظت زوجتي ذلك
ومع الزمن صرت اشتهي حلا اولا بسبب تضاريس جسدها الذي اصبح مثيرا
وثانيا كوني شهواني بكثرة
وفي احد الايام اتصلت بي زوجة محمد صديقي وتطلب مني القدوم لبيتهم لحل خلتف بينها
وبين صديقي الذي اصبح سكيرا لايفارقه كاس الخمر ولانه اصبح يضربها
فلما وصلت فتحت لي الباب ولما راتني صارت تبكي ودعتني للدخول

بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

جلسنا بالصالة وسالتها مابك لماذا تبكين فحكت لي عن مايفعله زوجها
ولما سالتها اين هو قالت نائم من كثرة الشرب
هداتها ووعدتها بان احكي مع صديقي واستاذنتها وخرجت ولكن هذه المرة وصدقا لم افكر بخيانة صديقي
واستغلال الموقف بل صممت على ان اوفق بينهم واحل المشكلة
وفعلا في اليوم الثاني جىت لعند صديقي وفاتحته بالموضوع ولمته على مايفعله مع زوجته ووعدني انه سيعتذر منها ودعانا الى العشاء انا وزوجتي
وعلا لبينا الدعوة وكانت سهرة جميلة
مرت ايام على هذه الحادثة
كان الوقت مساءا مررت لاسال عن محمد في بيته فتحتلي حلا لتخبرني ان محمد اخذ والده للمشفى
وووعندما كنت اتكلم معها احسست انها تتكلم بطريقة السكرانين وعرفت انها كانت تتناول الخمر

نيج نهود قحبة

مع محمد
قبل ان ياتي خبر مرص ابيه

هنا حصلت المفاجئة قالت حلا ادخل بسرعة اريد ان اخبرك شيئا
فدخلت وليس لي نية باي شي فلما دخلت كانت حلا بهذا الوقت تقفل الباب باحكام وكانت تلبس فيزونا اسود ضيق
كان جسمها منحوت فيه

فهجمت علي وصارت تقبلني من فمي وتقول انا اشتهيك ياحسن انا احبك وصدقا في هذهاللحظات

 

مالذي انتابني شعرت بالخوف او بالاحرى بمزيج من الخوف والمتعة لحظات كنت اتمنى ان تحدث
من سنوات الان حاضرة وبدون ترتيب هل هو تاثير الخمر ام حقا هي تشتهيني
كلماتها قطعت سلسلة افكاري عندما قالت هيا اقلع بنطالك لاتضيع الوقت والفرصة
وفعلا بحركات متثاقلة نوعا ما اخرجت قضيبي زهري اللونمن مخدعه لتركع على ركبتيها وتضعه بفمها
وصارت ترضعه باحترافية حركات فمها وهي ترضع هزت كياني اشعرتني بمتعة وكانها اول مرة

سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

تحدث لي
مرت دقاىق قليلة اخرت قضيبي من فمها وشلحت فيزونها الاسود سىيعا وشلحت بعده كوليتها
الاسود ايضا وقالت اريدك ان تدخل قضيبك بمؤخرتي لانني اعشق نيك المؤخرة
فطلبت منها احضار قليل من الفزلين لتسهيل العملية وعلا احضرت علبة الفازلين ووضعت هي قليلا

فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

على فتحة مؤخرتها المكورة والمثيرة وانا وضعت قليلا على قضيبي
ثم اخدت الوضع الفرنسي لم اضع وقتا ولم انتظر لتوسيع محيط فتحتها ادخلت قضيبي فورا ولكن بهدوء
في البداية صرخت ولكن عند دخول قضيبي كاملا بدات تستمتع وتان من المتعة
صرت اضربها علا فلقتي طيزها واقول لها خذي ياشرموطة خذي ياقحبة

سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

وهي تقول اضربني اه انا شرموطة
استمرينا على هذا المنوال حوالي ال١٠ دقاىق وبعدها انزلت حليبي داخل طيزها المثيرة
وذهبت غسلت قضيبي بالحمام وقبلتها وخرجت
وفي اليوم التالي ارسلت لها لاعرف ماهي ردة فعلها هل ماحدث الامس كان نزوة او تحت تاثير الم
الكحول فقالت لا فانا احبك واكره زةجي واريد ان تستمر علاقتنا بالسر
مرت الايام وبدات زوجتي تلاخظ نظرات خلا وبدات تراقبني وتراقب جوالي الى ان جاء اليوم الذي اكتشفت علاقتي

سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

بصديقتها او زوجة صديقي
هل تعلمون مالذي حصل
لم يحصل شيى المهم عند زوحتي انها مسكت دليلا على صديقتها التي في الاونة الاخيرة توترت العلاقة بينهم
وتخمسني على ان اعيد الكرة ولكن بشرط ان اصور مايحدث